تجربتي مع الدعامة الذكرية: إليك كل ما تحتاج معرفته إذا كنت تفكر في الدعامة الذكرية

عندما تكون المعاناة من ضعف الانتصاب قد أثرت على حياتك الزوجية، وثقتك بنفسك، وحتى نظرتك المستقبلية… يصبح السؤال الأهم: هل هناك حل دائم؟
من هنا تبدأ الحكاية. “تجربتي مع الدعامة الذكرية” ليست مجرد قصة، بل هي رحلة من القلق إلى الأمل، ومن التردد إلى القرار، ومن قرار العلاج إلى حياة زوجية طبيعية ومرضية.
في هذا المقال الحصري من مركز الدكتور أدهم زعزع لصحة الرجال، نستعرض تجربة مفصلة تبدأ من لحظة التفكير في زراعة الدعامة، مرورًا بالتقييم الطبي، ووصولًا إلى نتائج ما بعد الجراحة، مع تحليل طبي دقيق ومعلومات متكاملة لكل من يبحث عن:
-
حل جذري لضعف الانتصاب.
-
راحة البال بشأن الفعالية والأمان.
-
تجربة شاملة مع واحدة من أنجح عمليات الذكورة في العالم.
ما هي الدعامة الذكرية؟ ولماذا تُعد الحل النهائي لحالات ضعف الانتصاب؟
الدعامة الذكرية هي جهاز طبي يُزرع داخل القضيب ليساعد الرجل على تحقيق الانتصاب بشكل صناعي ولكن طبيعي المظهر، وتُعد الخيار الأمثل للرجال الذين لم يستجيبوا للعلاج الدوائي مثل الفياجرا والسياليس أو الذين يعانون من أمراض تمنع استخدام هذه الأدوية.
أنواع الدعامات الذكرية:
-
دعامة مرنة (نصف صلبة): تُبقي القضيب منتصبًا بشكل دائم نسبيًا، لكن يمكن ثنيه بسهولة.
-
دعامة هيدروليكية (ثلاثية القطع): تُعتبر الأفضل من حيث الشكل الطبيعي، حيث يتم ضخ سائل عبر مضخة صغيرة في كيس الصفن لتحقيق الانتصاب عند الحاجة.
تجربتي مع الدعامة الذكرية بشكل شخصي – من الصمت إلى القرار
كيف بدأت المشكلة؟
بدأت مشكلتي في بداية الأربعينات، حين لاحظت تراجعًا في الانتصاب، خاصة في المواقف الحميمية. في البداية اعتقدت أنها ضغوط مؤقتة، أو توتر نفسي، لكن مع الوقت أصبحت المشكلة تتكرر.
بدأت رحلتي بين:
-
استشارة طبيب مسالك بولية تقليدي.
-
تناول أدوية محفزة للانتصاب.
-
جلسات علاج نفسي واقتراحات تغذية.
لكن النتيجة واحدة: الضعف مستمر… والثقة تنهار.
الخطوة الفاصلة: زيارتي لمركز د. أدهم زعزع
بعد بحث طويل، وصلت إلى موقع د. أدهم زعزع، أستاذ الذكورة بكلية الطب، وتواصلت مع المركز. منذ المكالمة الأولى، شعرت أنني أمام فريق يعرف تمامًا ما يفعل.
الاستقبال، الخصوصية، الأسئلة الدقيقة التي طرحها الطبيب، والفحوصات الشاملة جعلتني أدرك أنني في المكان المناسب.
تقييم الحالة – هل أنا مرشح فعلي لزراعة الدعامة؟
بعد إجراء التحاليل والفحوصات التي تشمل:
-
دوبلر القضيب لقياس تدفق الدم.
-
فحص الهرمونات الذكرية (تستوستيرون).
-
فحص السكري والضغط والقلب.
أكد لي الطبيب أنني حالة مثالية للدعامة الهيدروليكية.
❗️نصيحة مهمة: ليست كل الحالات تصلح للدعامة. يجب تقييم كل رجل بناءً على حالته الصحية، ونوع المشكلة.
شرح العملية بشكل مبسط واحترافي
مدة العملية: حوالي 40 – 60 دقيقة.
نوع التخدير: نصفي أو كلي، حسب حالة المريض.
طريقة الفتح: فتحة صغيرة جدًا (أقل من 3 سم)، لا تترك أثرًا واضحًا.
الألم بعد العملية: بسيط ويُدار بمسكنات خفيفة.
الرجوع للحياة الزوجية: بعد 4 – 6 أسابيع.
🔍 تم استخدام أحدث تقنيات الزرع بمركز د. أدهم زعزع، باستخدام دعامات معتمدة عالميًا مثل AMS وColoplast.
ما بعد الزراعة – هل فعلاً استعدت حياتي؟
الأسبوع الأول: الراحة والمتابعة
-
تم خروجي في اليوم التالي للعملية.
-
حصلت على تعليمات دقيقة للعناية بالجروح.
-
شعرت بانخفاض الألم التدريجي، ولم أحتج لأكثر من أسبوع للعودة للحركة العادية.
الأسبوع الرابع: العودة للحياة الزوجية
-
بعد مرور شهر، قام الفريق الطبي بتفعيل الدعامة.
-
كانت المفاجأة أن الانتصاب بدا طبيعيًا تمامًا.
-
زوجتي لاحظت الفرق، وعلاقتنا أصبحت أكثر توازنًا ورضا.
💬 كلمة قالها لي د. زعزع لن أنساها: “هدفنا ليس فقط الانتصاب، بل استعادة الحياة الزوجية كما يجب أن تكون.”
أسئلة يطرحها كل مَن يفكر في تجربتي مع الدعامة الذكرية
1. هل الدعامة تؤثر على الإحساس أو القذف؟
لا. الدعامة لا تؤثر نهائيًا على الإحساس، أو الرغبة، أو القذف.
2. هل يشعر الشريك أن هناك دعامة؟
لا. مع الدعامة الهيدروليكية، المظهر طبيعي جدًا، ولا يمكن التفرقة بينه وبين الانتصاب الطبيعي.
3. ما مدى أمان العملية؟
في مركز د. أدهم زعزع، تُجرى العملية بمعايير تعقيم صارمة، وخبرة واسعة، ونسبة مضاعفات لا تتجاوز 1%.
4. هل الدعامة تدوم مدى الحياة؟
غالبًا، نعم. لكن بعض الأنواع قد تحتاج لتبديل بعد 10–15 عامًا حسب الاستخدام.
لماذا اخترت د. أدهم زعزع دون غيره؟
-
حاصل على جائزة ستيف ويلسون العالمية في جراحات الدعامات.
-
أول طبيب مصري يحصل على شهادة “مركز تميز” من كولوبلاست العالمية.
-
أجرى أكثر من 7,000 عملية دعامة بنجاح.
-
يُدرّب أطباء من أوروبا والشرق الأوسط على تقنياته.
تقييمات وتجارب مرضى حقيقيين
📌 م. حامد – 53 سنة:
“بعد زراعة الدعامة على يد د. زعزع، شعرت كأني ولدت من جديد. استعدت ثقتي، وزوجتي أصبحت سعيدة أكثر مني.”
📌 أ. سامي – 60 سنة:
“كنت مترددًا، لكن المركز وفّر لي كل الضمانات. أمانة، نظافة، متابعة، ونتيجة ممتازة.”
📌 ر. ف – 45 سنة:
“العملية بسيطة جدًا، والدكتور شاطر فوق الوصف.”
القرار بيدك… لكن التجربة قد تغيّر حياتك
إذا كنت تعاني في صمت، أو جرّبت كل الحلول بلا جدوى…
فـ “تجربتي مع الدعامة الذكرية” قد تكون هي الخطوة التي كنت تنتظرها لتبدأ فصلًا جديدًا.
✔️ راحة نفسية
✔️ فعالية مضمونة
✔️ استشارة مع خبير عالمي في جراحات الذكورة
ابدأ اليوم، ولا تجعل الخوف يحرمك من حياة طبيعية تستحقها.